وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.
آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع.
وقد انتقل بعد ذلك الى ايران والعراق ومصر حيث انتشر بعد ذلك ودخل الى اوروبا وقد ظهرت آلة العود في القصور الملكية الاوروبية وقد ألف العديد من الموسيقيين مقطوعات مخصصه للعزف عن طريق العود
يصدر الناي النغمات بتون ونصف التون وثلاثة أرباع التون بدقة كبيرة، لذا ما يستخدم العازف أكثر من آلة ناي لتغطية ما تحتاجه المقطوعة الموسيقية من نغمات مختلفة قد لا تكفي ناي واحد لإصدارها.
لاتينية: أي من الرقصات التي يؤدونها للموسيقى الشعبية من أمريكا اللاتينية ، بما في ذلك ميرينجو ، سالسا ، كومبيا ، باشاتا ، مامبو ، سامبا ، تشا تشا ، وتانغو ، من بين آخرين
يعود الأصل في آلة الجيتار الكهربائي إلى الجيتار الصوتي؛ حيث واجه الجيتار الصوتي العديد من المشاكل بعد أن تطورت الموسيقى في العالم؛ مما أدى إلى تقليص دور استخدام الجيتار الصوتي في الموسيقى بسبب حجمه الكبير أولاً، بالإضافة إلى الضعف الصوتي الذي كان يظهره في ظل وجود عدد من الآلات الموسيقية الأخرى ضمن الحفل الموسيقي مثلاً، وكانت هذه الأسباب هي العامل المباشر في اختراع الجيتار الكهربائي.[٣]
الآلات النفخية: يتم فيها إنتاج الصوت عن طريق النفخ فيها.
قال: وكذلك انْتَأَيْتُ نُؤْياً، والمُنْتَأَى مثله؛ قال ذو الرمة:
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
يعتبر العود آلة رئيسية في التخت الموسيقي الشرقي، في التاريخ الحديث هناك أكثر من دولة عربية تدعي تفوقها في صناعة الأعواد مثل دمشق و بغداد في ذلك ففيها أكثر من حرفي يقوم بصنعها، وبذلك غدا العود العراقي ذا سمعة عالمية جعلت كبار الملحنين والمطربين في العالم العربي يفضلونه على غيره، ومن أحد صناع العود المحدثين في العراق سمير رشيد العواد الذي يتسابق الفنانون العرب للحصول على أحد الأعواد من صنعه، وكما إشتهرت صناعة العود في دمشق حيث يتميز العود الشامي او الدمشقي بدقة الصنع ، ويصنع العود في مدن عربية اخرى .
بيانو ، بيبرس بايب ، راديو ، ريكورد ، ساكس ، شارب ، غناء ، طاقم ، عصي ، صوي ، دف ، مسرح ، ترومبون ، بوق
الآلات الإيقاعية غير المضبوطة: هي الآلات التي ليس لها نغمات أو درجات محدّدة، مثل: طبلة الجهير والتّينور والصّنج والدّفوف عامَّةً.
آلات هوائية: وهي التي تصدر الصوت عن طريق النفخ فيها ومثال عليها الفلوت والبوق.
يُطلق على عزف على العود الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]